أنا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال: ثنا آدم / 13و / قال: ثنا المبارك بن فضالة، عن، الحسن، وأَبو جعفر الرازي، عن يونس بن عبيد عن الحسن وحماد بن سلمة، عن يونس بن عبيد عن الحسن قال: " لطم رجل امرأَته، فأَتت النبي، صلى الله عليه وسلم فقال النبي، صلى الله عليه وسلم، لزوجها: القصاص القصاص. فأَنزل الله على النبي، صلى الله عليه وسلم، الوحي. ونزل عليه: { ٱلرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى ٱلنِّسَآءِ } إِلى آخر [الآية: 34]. فقرأَها رسول الله، صلى الله عليه وسلم، عليهم وقال: أَردنا أَمرا وأَراد الله أَمرا غيره. وما أَراد الله، عز وجل، خير " وفي حديث حماد بن سلمة: جرح رجل امرأَته. أنا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال: نا آدم، قال: ثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد { قَانِتَاتٌ } [الآية: 34]. مطيعات. أنبا عبد الرحمن، قال: حدثنا إِبراهيم، قال: ثنا آدم، قال: ثنا ورقاءُ عن مغيرة عن إِبراهيم، في قوله، عز وجل: { وَٱهْجُرُوهُنَّ } [الآية: 34]. قال الهجر في المضجع. أخبرنا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال: حدثنا آدم، قال: حدثنا ورقاءُ عن المغيرة، عن الشعبي قال: لا تهجر إِلا في المضجع [الآية: 34]. أَخبرنا عبد الرحمن، قال: حدثنا إِبراهيم، قال: حدثنا آدم، قال: حدثنا ورقاءُ عن عطاءِ بن السائب، عن سعيد بن جبير عن ابن عباس: { إِن يُرِيدَآ إِصْلاَحاً } [الآية: 35] قال: يعني الحكمين.