أَنا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال: نا آدم، قال: نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد: { فَلْيَرْتَقُواْ فِى ٱلأَسْبَابِ } [الآية: 10]. يعني: في طرق السماءِ، في أَبوابها. أَنبا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال: نا آدم قال: ثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد: { جُندٌ مَّا هُنَالِكَ مَهْزُومٌ مِّن ٱلأَحَزَابِ } [الآية: 11]. يعني: قريشاً. أَنبا عبد الرحمن، قال: ثنا إِبراهيم، قال: نا آدم قال: ثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: { مَّا لَهَا مِن فَوَاقٍ } [الآية: 15]. قال: من رجوع. أَبنا عبد الرحمن، قال: ثنا إِبراهيم، قال ثنا آدم قال: ثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد: { عَجِّل لَّنَا قِطَّنَا } أِي عذابنا { قَبْلَ يَوْمِ ٱلْحِسَابِ } [الآية: 16]. أَنبا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال: نا آدم، قال: ثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: { ذَا ٱلأَيْدِ } [الآية: 17]. قال: يعني ذا القوة في طاعة الله والبصر في الحق. أَنبا عبد الرحمن، قال: ثنا إِبراهيم، قال: نا آدم قال: ثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: { إِنَّهُ أَوَّابٌ } [الآية: 17]. قال: الأَواب، الراجع عن الذنب، المنيب.