أَنا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال: نا أدم، قال: نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد: { وَمَن يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ ٱللَّهِ } [الآية: 30]. قال الحرمة مكة والحج والعمرة، وما نهى الله عنه من معاصيه. أَنا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال: ثنا آدم، قال: ناء ورقاءُ عن أبن أَبي نجيح، عن مجاهد، في قوله: { وَٱجْتَنِبُواْ قَوْلَ ٱلزُّورِ } [الآية: 30]. يعني: الكذب. أَنا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال: نا آدم، قال: نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: { وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ ٱللَّهِ } [الآية: 32]. يعني: استعظام البدن و استسمانها واستحسانها. أَنا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال: نا آدم، /47 و/ قال: ثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد: { لَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ } في البدن، في لحومها وأَلبانها وأَشعارها وأَصوافها وأَوبارها { إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى } ، إلى أَن تسمى بدنا [الآية: 33].