أَنا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال: نا آدم قال: نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد قال: { ٱلسِّرَّ }: الذي تستره من الناس. { وَأَخْفَى }. يعني الوسوسة [الآية: 7]. أَنا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال: نا آدم قال: نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد: { أَوْ أَجِدُ عَلَى ٱلنَّارِ هُدًى } [الآية: 10]. يهديه الطريق. أَنا عبد الرحمن، قال: ثنا إِبراهيم، قال: نا آدم قال: نا ورقاءُ عن عطاءِ بن السائب، عن سعيد بن جبير في قوله: { يَعْلَمُ ٱلسِّرَّ وَأَخْفَى } [الآية: 7] قال: السر ما أَسررت في نفسك { وَأَخْفَى }: يعني ما لم تحدث به نفسك. أَنا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال: نا آدم قال: نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن سعيد بن جبير في قوله: { طُوًى } [الآية: 12]. قال: يقول طأَ الأَرض حافياً كما تدخل الكعبة حافياً. يعني من بركة الوادي. أَنا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال: نا آدم قال: نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: { وَأَقِمِ ٱلصَّلاَةَ لِذِكْرِيۤ } [الآية: 14]. يقول: إِذا صلى عبد ذكر ربه.