أنا عبد الرحمن، قال: حدثنا إِبراهيم، قال: نا آدم، قال: نا ورقاءُ عن المغيرة عن إِبراهيم، قال: نا عن شريح في قوله: { وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَىٰ مَيْسَرَةٍ } [الآية: 280] قال: هذا في الدين. أنا عبد الرحمن، قال: ثنا إِبراهيم، قال: نا آدم، قال: نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: { وَلاَ يَأْبَ ٱلشُّهَدَآءُ إِذَا مَا دُعُواْ } [الآية: 282]. يقول: إِذَا كَانوا قد شهدوا قبل ذلك. أنا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال نا آدم، قال: نا ورقاءُ عن عطاءٍ بن السائب، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس قال: لما نزلت { إِن تُبْدُواْ مَا فِيۤ أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ } [الآية: 284]. نسختها الآية التي بعدها. { لاَ يُكَلِّفُ ٱللَّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا ٱكْتَسَبَتْ } [الآية: 286]. أنا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال: نا آدم، قال: ثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: { إِن تُبْدُواْ مَا فِيۤ أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ } [الآية: 284]. من الشك واليقين.