أَنبا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد: { وَإِنَّهَا لَبِسَبِيلٍ مُّقِيمٍ } [الآية: 76]. يقول: بطريق معلم. أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، ثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد: { وَإِنَّهُمَا لَبِإِمَامٍ مُّبِينٍ } [الآية: 79]. يعني: بطريق معلم أَيضاً. أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد، في قوله: { سَبْعاً مِّنَ ٱلْمَثَانِي } [الآية: 87]. قال: هي السبع الطُّول الأُول. أَنا عبد الرحمن، ثنا إِبراهيم، نا آدم، ثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد، في قوله: { وَٱلْقُرْآنَ ٱلْعَظِيمَ } [الآية: 87] قال: هو سائر القرآن. أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، ثنا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد، في قوله: وَ { لاَ تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَىٰ مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجاً مِّنْهُمْ } [الآية: 88]. قال: يعني الأَغنياءَ الأَمثال الأَشباه. أَنبا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح: { ٱلَّذِينَ جَعَلُواْ ٱلْقُرْآنَ عِضِينَ } [الآية: 91]. قال: هم أَهل الكتاب، فرقوه وبددوه. وهم قريش فرقوا القرآن فقالوا: هذا سحر وشعر.