أَنا عبد الرحمن، ثنا إِبراهيم، نا آدم، ثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد: { إِنَّكُمْ قَوْمٌ مُّنكَرُونَ } [الآية: 62]: أَنكرهم نبي الله لوط. أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، ثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد: { بَلْ جِئْنَاكَ بِمَا كَانُواْ فِيهِ يَمْتَرُونَ } [الآية: 63]. قال: قالوا للوط: بل جئناك بعذاب قومك. قال: وكان لوط قد أَخبرهم أَن العذاب نازل بهم فيكذبونه. أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح في قوله: { وَلاَ يَلْتَفِتْ مِنكُمْ أَحَدٌ } [الآية: 65]. يقول: لا ينظر وراءَه. أَنبا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد، في قوله: { لِلْمُتَوَسِّمِينَ } [الآية: 75]. قال: للمتفرسين.