أَنا عبد الرحمن، ثنا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَي نجيح، عن مجاهد: { وَٱتَّبَعَ ٱلَّذِينَ ظَلَمُواْ مَآ أُتْرِفُواْ فِيهِ } [الآية: 116]. يعني: في ملكهم وتجبرهم وتركهم الحق. أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا مبارك بن فضالة عن الحسن في قوله: عز وجل: { وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ } [الآية: 118]. قال: على أَديان شتى { إِلاَّ مَن رَّحِمَ رَبُّكَ } فإِنهم لا يختلفون، يقول: { وَلِذٰلِكَ خَلَقَهُمْ } [الآية: 119]. قال: خلق خلقاً للجنة وخلقا للنار. أَنا عبد الرحمن، ثنا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: { وَجَآءَكَ فِي هَـٰذِهِ ٱلْحَقُّ } [الآية: 120] يعني: في هذه السورة.