القراءات: { ينزل } من الإنزال: أبو عمرو وابن كثير وسهل ويعقوب { شهادة } بالتنوين { آلله } بالمد: روح وزيد. الباقون بالإضافة. " استحق " على البناء للفاعل: حفص والأعشى في اختياره الباقون على البناء للمفعول. { الأولين } جمع الأول نقيض الآخر. سهل ويعقوب وحمزة وخلف وعاصم غير حفص والأعشى في اختياره الباقون { الأوليان } تثنية الأولى الأحق { الغيوب } بكسر الغين حيث كان: حمزة وحماد وأبو بكر غير الشموني والبرجمي والخزاعي عن ابن فليح في { ساحر } وكذلك في هود والصف: حمزة وعلي وخلف الباقون { سحر } { هل تستطيع } بتاء الخطاب { ربك } بالنصب:علي والأعشى في اختياره، الباقون بالياء وبالرفع { أن ينزل } بالتخفيف من الإنزال: ابن كثير وأبو عمرو وسهل ويعقوب. الباقون بالتشديد { منزلها } بالتشديد: عاصم وأبو جعفر نافع وابن عامر. الباقون بالتخفيف { فإني أعذبه } بفتح ياء المتكلم: أبو جعفر ونافع { وأمي } بفتح الياء: أبو جعفر ونافع وابن عامر وأبو عمرو وحفص { لي أن } بالفتح: ابن كثير وأبو جعفر ونافع وأبو عمرو. الباقون بالسكون { يوم ينفع } بفتح الميم: نافع. الباقون بالرفع. الوقوف: { تسؤكم } ج لابتداء شرط آخر مع واو العطف. { تبدلكم } ط { عنها } ط { حليم } ه { كافرين } ه { ولا حام } لا للاستدراك. { الكذب } ط { لا يعقلون } ه { آبائنا } ط { ولا يهتدون } ه { أنفسكم } ج لاحتمال الاستئناف أو الحال أي احفظوا أنفسكم غير مضرورين { إذا اهتديتم } ط { تعملون } ه { مصيبة الموت } ط { قربى } ز لأن وقوله { ولا نكتم } من جواب القسم. { شهادة } ط لمن قرأ { آلله } بالمد { الآثمين } ه { وما اعتدينا } ز لظاهر " إن " والوصل أجوز لتعلق " إذا " بقوله { وما اعتدينا } ز { الظالمين } ه { أيمانهم } ط لابتداء الأمر { واسمعوا } ط { الفاسقين } ه { أجبتم } ط { لنا } ط { الغيوب } ه { والدتك } لا لئلا يوهم أنه ظرف لا ذكر بل عامله محذوف والتقدير: واذكر إذا أيدتك { وكهلاً } ج { والإنجيل } ج { والأبرص بإذني } ج { الموتى } ج لأن " إذ " يجوز تعلقه تعلق به " إذ " الأول، ويمكن تعلق كل واحد بمحذوف آخر لتفصيل النعم { سحر مبين } ه { وبرسولي } ط لاحتمال أن قالوا مستأنف أو عامل في { إذ أوحيت } { مسلمون } { من السماء } الأولى ط { مؤمنين } ه { الشاهدين } ه { وآية منك } ج لاتفاق الجملتين مع وقوع العارض { الرازقين } ه { عليكم } ج لابتداء الشرط مع فاء التعقيب { العالمين } ه { من دون الله } ط { ما ليس لي } ط قد قيل وهو تعسف لأن المنكر لا يقسم به والقسم لا يجاب بالشرط بل الوقف على { بحق } { علمته } ط { نفسك } ط { الغيوب } ه { وربكم } ج على أن الواو للاستئناف أو الحال أي وقد كنت { فيهم } ط لأن عامل " لما " متأخر وفاء التعقيب دخلتها { عليهم } ط لأن الواو لا يحتمل الحال للتعميم في كل شيء { شهيد } ه { عبادك } ج لابتداء الشرط مع الواو { الحكيم } ه { صدقهم } ط لاختلاف الجملتين بلا عطف { أبداً } ط { عنه } ط { العظيم } ه { وما فيهن } ط { قدير } ه.