القراءات: { وفي خلقكم } مدغماً: عباس. { آيات } بالنصب في الموضعين: حمزة وعلي ويعقوب { الريح } على التوحيد: حمزة وعلي وخلف { يؤمنون } على الغيبة: أبو جعفر ونافع وابن كثير وأبو عمرو وسهل وحفص { أليم } مذكور في " سبأ " { لنجزي } بالنون: ابن عامر وحمزة وعلي وخلف { ليجزي } بالياء مبنياً للمفعول { قوم } بالرفع: يزيد. الباقون: مبنياً للفاعل { قوماً } سواء بالنصب: حمزة وعلي وخلف وحفص وروح وزيد { غشوة } بفتح الغين وسكون الشين من غير ألف: حمزة وعلي وخلف 3 { كل أمة تدعي } بالنصب على الإبدال من الأول: يعقوب { الساعة } بالنصب: حمزة { لا يخرجون } من الخروج حمزة وعلي وخلف. الوقوف: { حم } كوفي ه { الحكيم } ه { للمؤمنين } ه ط ومن نصب، { آيات } لم يقف لأنها عطف المفردين على المفردين وهما الخبر واسم أن المفردين { يوقنون } ه لا للعطف على { عاملين } كما يجيء { يعقلون } ه { بالحق } ج للاستفهام مع الفاء { يؤمنون } ه { أثيم } ه { يسمعها } ج لانقطاع النظم مع فاء التعقيب { أليم } ه { هزواً } ط { مهين } ه ط لأنه لو وصل اشتبه بأنها وصف { عذاب جهنم } ج لعطف المختلفين { أولياء } ج لذلك { عظيم } ه { هدى } ط لأن ما بعده مبتدأ مع العاطف { أليم } ه { تشكرون } ه ج للآية مع العطف { منه } ط { يتفكرون } ج { يكسبون } ه { فلنفسه } ج { فعليها } ز لأن " ثم " لترتيب الأخبار مع اتحاد القصة { ترجعون } ه { العالمين } ه ج للآية والعطف { من الأمر } ج لعطف المختلفتين { بينهم } ط { يختلفون } ه { لا يعلمون } ه { شيئاً } ج { بعض } ج للتمييز بين الحالين المختلفين مع اتفاق الجملتين { المتقين } ه { يوقنون } ه { الصالحات } قف ومن نصب { سواء } لم يقف. { ومماتهم } ط { يحكمون } ه { لا يظلمون } ه { غشاوة } ط { من بعد الله } ط { تذكرون } ه { الدهر } ج لاحتمال الواو الحال { من علم } ج لانقطاع النظم مع اتصال المعنى { يظنون } ه { صادقين } ه { لا يعلمون } ه { والأرض } ط { المبطلون } ه { جاثية } قف لمن قرأ { كل } بالرفع { كتابها } ط { تعملون } ه { بالحق } ه ط { تعملون } ه { في رحمته } ط { المبين } ه { مجرمين } ه { ما الساعة } لا تحرزاً عن الابتداء بقول الكفار { بمستيقنين } ه { يستهزؤون } ه { ناصرين } ه { الدنيا } ج للعدول عن الخطاب إلى الغيبة { يستعتبون } ه { العالمين } ه { والأرض } ص لعطف الجملتين المتفقتين { الحكيم } ه. التفسير: إعراب أول السورة وتفسيرها كإعراب أول " المؤمن " وتفسيره وقوله { إن في السموات } إما أن يكون على ظاهره وآياتها الشمس والقمر والنجوم وحركاتها وأوضاعها وكذا العناصر والمواليد التي في الأرض مما يعجز الحاصر عن إدراك أعدادها، وإما أن يراد إن في خلق السموات والأرض فالآيات تشمل ما عددنا مع زيادة هيئتهما وما يتعلق بتشخيصهما.