القراءات: { ما يدعون } بياء الغيبة: أبو عمرو وسهل ويعقوب وعاصم غير الأعشى والبرجمي. الباقون: بتاء الخطاب { آية } على التوحيد: ابن كثير وعاصم سوى حفص والمفضل وحمزة وعلي غير قتيبة وخلف لنفسه. { ويقول } بالياء: نافع وعاصم وحمزة وعلي وخلف. الباقون: بالنون { يا عبادي الذين } بسكون الياء: أبو عمرو وسهل ويعقوب وحمزة وعلي وخلف. الباقون: بفتح الياء والوقف للجميع بالياء لا غير { ارضي } بفتح الياء ابن عامر { يرجعون } بضم الياء التحتانية وفتح الجيم: يحيى وهشام { ترجعون } بفتح التاء الفوقانية وكسر الجيم. الباقون: بضم التاء الفوقانية وفتح الجيم { لنثوينهم } بسكون الثاء المثلثة: حمزة وعلي وخلف. والآخرون: بفتح الياء التحتانية الموحدة. وتشديد الواو { وليتمتعوا } بسكون اللام: ابن كثير وقالون وحمزة وعلي وخلف { سبلنا } بسكون الباء: أبو عمرو. الوقوف: { من شيء } ط { الحكيم } ه { للناس } ط لاختلاف الجملتين والعدول عن العموم إلى الخصوص { العالمون } ه { بالحق } ه { للمؤمنين } ه { الصلاة } ط { والمنكر } ط { أكبر } ط { ما تصنعون } ه { مسلمون } ه { إليك الكتاب } ط { يؤمنون به } ج فصلاً بين حال الفريقين مع اتفاق الجملتين { يؤمن به } ط { الكافرون } ه { المبطلون } ه { العلم } ط { الظالمون } ه { من ربه } ط { عند الله } ط { مبين } ه { عليهم } ط { يؤمنون } ه { شهيداً } ج لأن ما بعده يصلح وصفاً واستئنافاً { والأرض } { بالله } لا لأن ما بعده خبر { الخاسرون } ه { بالعذاب } ط { العذاب } ط { لا يشعرون } ه { بالعذاب } ط { بالكافرين } ه لا لأن { يوم } ظرف { المحيطة } { تعملون } ه { فاعبدون } ط { ترجعون } ه { خالدين فيها } ط { العاملين } قف بناء على أن التقدير هم الذين أو أعني الذين { يتوكلون } ه { رزقها } ق قد قيل: والوصل أولى لأنه وصف آخر لدابة { وإياكم } ج لاحتمال الاستئناف والوصل أولى ليكون حالاً متمماً للمعنى { العليم } ه { ليقولن الله } لا للاستفهام مع الفاء { يؤفكون } ه { ويقدر له } ط { عليم } ه { ليقولن الله } ط { الحمد لله } ط لتمام المقول { لا يعقلون } ه { ولعب } ط { الحيوان } ط لأن الشرط غير معلق { يعلمون } ه { الذين } ه { يشركون } لا لتعلق لام كي ومن جعلها لام أمر تهديد وقف عليه { آتيناهم } ط لمن قرأ { وليتمتعوا } بالجزم على استئناف الأمر، ومن جعل لام { ليكفروا } للأمر عطف هذه عليها فلم يقف { وليتمتعوا } لا لاستئناف التهديد { يعلمون } ه { من حولهم } ط { يكفرون } ه { جاءه } ط { الكافرين } ه { سبلنا } ط { المحسنين } ه. التفسير: هذا توكيد للمثل المذكور وزيادة عليه حيث لم يجعل ما يدعونه شيئاً هذا على تقدير كون " ما " نافية و " من " زائدة، ويجوز أن تكون استفهاماً نصباً بـ { يدعون } أو بمعنى الذي و " من " للتبيين المراد ما يدعون من دونه من شيء فإن الله يعلمه.