القراءات: { ليكة } بلام مفتوحة بعدها ياء ساكنة وبفتح التاء على أنها ممتنعة من الصرف للعلمية والتأنيث، وكذلك في " صاد ": اي جعفر ونافع وابن كثير وابن عامر. الآخرون { الأيكة } معرفاً مجروراً. { كسفاً } بفتح السين: حفص غير الخزاز. الآخرون بسكونها { ربي أعلم } بفتح الياء: نافع وأبو جعفر وابن كثير وأبو عمرو { ونزل به } مخففاً { الروح الأمين } مرفوعين: أبو جعفر ونافع وابن كثير وأبو عمرو وحفص وابو زيد عن المفضل وزيد عن يعقوب. الباقون { نزل } مشدداً { الروح الأمين } منصوبين { أو لم تكن } بتاء التأنيث { آية } بالرفع: ابن عامر. الباقون بالياء التحتانية { آية } بالنصب: { فتوكل } بالفاء: أبو جعفر ونافع وابن عامر. الباقون بالواو { من تنزل الشياطين } بتشديد التاء وكذلك { تنزل } البزي وابن فليح { يتبعهم } بالتخفيف: نافع { وادي } بالياء في الوقف: يعقوب والسرنديبي عن قنبل وقرأ قتيبة بالإمالة. الوقوف: { المرسلين } ج ه { تتقون } ه { أمين } ه لا { وأطيعون } ه ج { أجر } ج { العالمين } ه ط { المخسرين } ج ه { المستقيم } ج ه { مفسدين } ج ه { الأوّلين } ه ط { المسحرين } ه لا { الكاذبين } ه ج { نصف آي القرآن } { الصادقين } ه ط { تعملون } ه { الظلة } ط { عظيم } ه { لآية } ط { مؤمنين } ه { الرحيم } ه { العالمين } ه { الأمين } ه لا { المنذرين } ه لا { مبين } ه { الأولين } ه { إسرائيل } ط ه { الأعجمين } ه لا { مؤمنين } ه ط { المجرمين } ه ط بناء على أن { لا يؤمنون } مستأنف للبيان ولو جعل حالاً فلا وقف { الأليم } ه لا { لا يشعرون } ه لا { منظرون } ه ط { يستعجلون } ه { سنين } ه لا للعطف { يوعدون } ه لا لأن قوله { ما أغنى } جملة نفي أو استفهام قامت مقام الشرط { يمتعون } ه ط { منذرون } ه وقد يوقف عليها بناء على أن { ذكرى } ليس بمفعول له والمراد ذكرناهم والوقف على { ذكرى } جائز { ظالمين } ه { الشياطين } ه { يستطيعون } ه ط { المعزولون } ه ط { المعذبين } ج ه { الأقربين } ج ه للعطف { المؤمنين } ه { تعملون } ه ج { الرحيم } ه لا { تقوم } ه لا { الساجدين } ه { العليم } ه { الشياطين } ه ط لانتهاء الاستفهام إلى الأخبار { أثيم } ج ه بناء على أن { يلقون } حال من ضمير { الشياطين } اي تنزل ملقين السمع أو صفة { لكل افاك } وإن جعل مستأنفاً كأن قائلاً قال: لم تنزل؟ فقيل: يفعلون كيت وكيت فلك الوقف. { كاذبون } ه ط { الغاوون } ه ط { يهيمون } ه لا { لا يفعلون } ه { ظلموا } ط { ينقلبون } ه. التفسير: القصة السابعة قصة شعيب وأنه كان أخاً مدين دون أصحاب الأيكة ولهذا لم يقل " أخوهم شعيب ". يروى أن اصحاب الأيكة كانوا اصحاب شجر ملتف وكان شجرهم الدوم وهي التي حملها المقل.