القراءات { جذاذاً } بكسر الجيم: علي. الآخرون بضمها { اف } بفتح الفاء: ابن كثير وابن عامر وسهل ويعقوب { أف } بالكسر والتنوين: ابو جعفر ونافع وحفص. الباقون بالكسر من غير تنوين { لنحصنكم } بالنون: أبو بكر وحماد ورويس وبالتاء الفوقانية والضمير للصنعة أو للدرع لأنها مؤنثة سماعاً: ابن عامر ويزيد وحفص والمفضل وروح وزيد. الباقون بالياء التحتانية والضمير لداود عليه السلام أو للبوس والكل بتخفيف الصاد والرياح على الجمع: يزيد بطريق المفضل الآخرون على التوحيد. { مسني الضر } و { عبادي الصالحون } في آخر السورة مرسلة الياء: حمزة. الباقون بفتحها { وأن لن } يقدر بالياء مجهولاً: يعقوب { ننجي } بضم النون الواحدة وتشديد الجيم وتسكين الياء: ابن عامر وعباس وأبو بكر وحماد. الآخرون من الإنجاء مخففاً. الوقوف: { عالمين } ج ه لأن " إذ " يصلح ظرفاً لآتينا أو { لرشده } أو للعلم به مفعولاً لأذكر محذوفاً { عاكفون } ه { عابدين } ه { مبين } ه { اللاعبين } ه { فطرهن }. ز لواو الابتداء والحال أولى { الشاهدين } ه { يرجعون } ه { الظالمين } ه { إبراهيم } ه { يشهدون } ه { يا إبراهيم } ه ط { فعله }. وفيه بعد ويجيء في التفسير { ينطقون } ه { الظالمون } ه لا للعطف { على رؤوسهم } ج لاتحاد المقصود مع إضمار القول { ينطقون } ه { ولا يضركم } ط لاستئناف الدعاء عليهم { من دون الله } ط { تعقلون } ه { فاعلين } ه { على إبراهيم } ه لا بناء على أن التقدير وقد أرادوا { الأخسرين } ج ه للعطف والآية { للعالمين } ه { إسحق } ط بناء على أن المراد ووهبنا له يعقوب حال كونه نافلة { نافلة } ط { صالحين } ه { الزكاة } ج لاحتمال الاستئناف والحال { عابدين } ه وكان ينبغي أن لا يوقف للعطف ولكنهم حكموا بالوقف لتمام القصة وكذلك أمثالها { الخبائث } ط { فاسقين } ه لا بناء على أن التقدير وقد أدخلناه { رحمتنا } ط { الصالحين } ه { العظيم } ه ج للعطف مع الآية { بآياتنا } ط { أجميعن } ه { غنم القوم } ج لاحتمال الواو بعده الاستئناف والحال { شاهدين } ه لا للعطف بالفاء { سليمان } ج لانقطاع النظم بتقديم المفعول مع اتحاد الكلام { وعلماً } ز لعطف المتفقين مع نوع عدول { والطير } ط { فاعلين } ه { من بأسكم } ج للاستفهام مع الفاء { شاكرون } ه { فيها } ط { عالمين } ه { دون ذلك } ج لاحتمال الاستئناف والحال { حافظين } ه { الراحمين } ه ط للفاء وللآية { للعابدين } ه { وذا الكفل } ط { الصابرين } ه وقد يوصل لعطف { وأدخلناهم } على { نجينا } للقدرة { في رحمتنا } ط الصالحين ه { سبحانك } قد يوقف لأجل " أن " ولكنه داخل في حكم النداء { الظالمين } ج ه على ما ذكر في الوجهين { فاستجبنا له } لا لاتفاق الجملتين واتصال النجاة بالاستجابة { من الغم } ط { المؤمنين } ه { الوارثين } ه { فاستجبنا له } ه لا مكان الفصل بين الإستجابة المعجلة وحصول الولد الموهوب على المهلة { زوجه } ط { ورهباً } ط { خاشعين } ط { للعالمين } ه.