القراءات: { كباسط } مثل{ بسطة } [البقرة: 247] وقد مر في البقرة { أم هل يستوي } بيان تحتانية: حمزة وعلي وخلف وعاصم غير حفص والمفضل: الآخرون بتاء التأنيث. { يوقدون } على الغيبة: حمزة وعلي وخلف وعاصم غير أبي بكر وحماد. الباقون: على الخطاب إما للكفرة في قوله: { قل أفاتخذتم } وإما للمكلفين على العموم كما في القراءة الأخرى والضمير يعود إلى الناس المعلوم من سياق الكلام. الوقوف: { الثقال } ه ج لاختلاف الفاعل مع اتفاق اللفظ { من خيفته } ج لذلك { في الله } ج لاحتمال الواو الحال والاستئناف { المحال } ه ط للآية وانقطاع النظم { دعوة الحق } ط { يبالغه } ط { ضلال } ه { والآصال } ه { والأرض } ط { قل الله } ط { ولا ضراً } ط { والبصير } ه ط للعطف { والنور } ج لاحتمال أن يكون هذا الاستفهام بدلاً عن الأوّل { عليهم } ط { القهار } ه { رابياً } ط { مثله } ط { والباطل } ط { جفاء } ج لاتفاق الجملتين مع كون " أما " للتفصيل { في الأرض } ط { الأمثال } ه ط { الحسنى } ط { لافتدوا به } ط { الحساب } ه لا { جهنم } ج { المهاد } ه { هو أعمى } ط { الألباب } ه لا { الميثاق } ط للعطف { سوء الحساب } ه ط { الدار } ه لأن قوله: { جنات عدن } بدل من { عقبى } { من كل باب } ه ج لحق المحذوف أي قائلين. { عقبى الدار } ط { في الأرض } لا { سوء الدار } ه { ويقدر } ط { الدنيا } ط { متاع } ز { من ربه } ط { أناب } ه { بذكر الله } الأوّل ط { القلوب } ه { مآب } ه. التفسير: لما خوّف عباده بإنزال ما لا مردَّ له أتبعه دلائل تشبه اللطف من بعض الوجوه والقهر من بعضها وهي أربعة: البرق والسحاب والرعد والصاعقة. وقد مر في أوّل سورة البقرة تفسير هذه الألفاظ وقول الحكماء في أسباب حدوثها. وانتصاب { خوفاً وطعماً } إما على الحال من البرق كأنه في نفسه خوف وطمع والتقدير ذا خوف وطمع، أو من المخاطبين أي خائفين وطامعين، وإما على أنه مفعول له على تقدير حذف المضاف أي إرادة خوف وطمع. وإنما وجب تقدير المضاف ليكون فعلاً لفاعل الفعل المعلل كما هو شرط نصب المفعول له. ومعنى الخوف والطمع من وقوع الصواعق والطمع في نزول الغيث. وقيل: يخاف المطر من له فيه ضرر إما بحسب الزمان وإما بحسب المكان، فمن البلاد ما لا ينتفع أهله بالمطر كأهل مصر ويطمع فيه من له فيه نفع. وعن ابن عباس أن اليهود سألت النبي عن الرعد فقال: ملك من الملائكة موكل بالسحاب معه مخاريق من نار يسوق بها السحاب. فعلى هذا الصوت المسموع هو صوت ذلك الملك الموكل المسمى بالرعد. وعن الحسن. خلق الله ليس بملك. وعن النبي صلى الله عليه وسلم: