{ قُرَّتُ عَيْنٍ } لما علم أصحاب فرعون بموسى جاءوا ليذبحوه فمنعتهم وأتت فرعون وقالت قرة عين لي ولك. فقال فرعون لها: قرة عينٌ لَكِ أما لي فلا. قال الرسول صلى الله عليه وسلم: " لو أقر بأنه يكون قرة عين له لهداه الله تعالى به كما هداه به " وقرة العين بردها بالسرور من القر وهو البرد، أو قر دمعها فلم يخرج بالحزن مأخوذ من القرار. { لا يَشْعُرُونَ } أن هلاكهم على يديه.