الرئيسية - التفاسير


* تفسير زاد المسير في علم التفسير/ ابن الجوزي (ت 597 هـ) مصنف و مدقق


{ فَكَيْفَ إِذَا جَمَعْنَاهُمْ لِيَوْمٍ لاَّ رَيْبَ فِيهِ وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ }

قوله تعالى: { فكيف إذا جمعناهم } معناه: فكيف يكون حالهم إذا جمعناهم، { ليوم } أي: لجزاء يوم، أو لحساب يوم. وقيل «اللام» بمعنى: «في».