الرئيسية - التفاسير


* تفسير كتاب نزهة القلوب/ أبى بكر السجستاني (ت 330هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى


{ سَنَسِمُهُ عَلَى ٱلْخُرْطُومِ }

{ سَنَسِمُهُ عَلَى ٱلْخُرْطُومِ } أي سنجعل له سمة أهل النار، أي يسود وجهه، وإن كان الخرطوم وهو الأنف قد خص بالسمة، فإنه في مذهب الوجه، لأن بعض الوجه يؤدى عن بعض.