{ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ ٱفْتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ كَذِباً } أي لا أحد أظلم منه وافتراؤهم على الله تعالى أن قالوا إن الله عز وجل أمرهم بما هم عليه من عبادة الأوثان وتكذيبهم بمحمد { أُوْلَـٰئِكَ يُعْرَضُونَ عَلَىٰ رَبِّهِمْ وَيَقُولُ ٱلأَشْهَادُ } الأنبياء { هَـٰؤُلاۤءِ ٱلَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَىٰ رَبِّهِمْ..... } الآية.