واللام في قوله تعالى: { لِّيُدْخِلَ ٱلْمُؤْمِنِينَ وَٱلْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا ٱلأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا } متعلق بمحذوف، نحو: أمر بالجهاد ليُدخل... الخ. أو دبّر ما دبّر مما ذكر لذلك، أو متعلق بـ { فَتَحْنَا } على تعلق الأول به مطلقاً، وهذا مقيداً، أو بقوله: { لِيَزْدَادُوۤاْ }. { وَيُكَفِّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَكَانَ ذَلِكَ عِندَ ٱللَّهِ فَوْزاً عَظِيماً }.