{ فَعَقَرُوهَا } أي: قتلوها { فَقَالَ تَمَتَّعُواْ فِي دَارِكُمْ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ ذٰلِكَ وَعْدٌ غَيْرُ مَكْذُوبٍ } أي: مردود. قال في (الإكليل): استدل به في إمهال الخصم ونحوه ثلاثة؛ وفيه دليل على أن لـ (لثلاثة) نظراً في الشرع، ولهذا شرعت في (الخيار) ونحوه.