ونزل في استغفاره صلى الله عليه وسلم لعمِّه أبي طالب واستغفار بعض الصحابة لأبويه المشركين { مَا كَانَ لِلنَّبِىِّ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ أَن يَسْتَغْفِرُواْ لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُواْ أُوْلِى قُرْبَىٰ } ذوي قرابة { مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَٰبُ ٱلْجَحِيمِ } النار، بأن ماتوا على الكفر.