* تفسير تفسير الجلالين/ المحلي و السيوطي (ت المحلي 864 هـ) مصنف و مدقق
{ ٱلَّذِينَ ٱتَّخَذُواْ دِينَهُمْ لَهْوًا وَلَعِبًا وَغَرَّتْهُمُ ٱلْحَيَوٰةُ ٱلدُّنْيَا فَٱلْيَوْمَ نَنسَٰهُمْ } نتركهم في النار { كَمَا نَسُواْ لِقَاءَ يَوْمِهِمْ هَٰذَا } بتركهم العمل له { وَمَا كَانُواْ بِئَايَٰتِنَا يَجْحَدُونَ } أي وكما جحدوا.