الرئيسية - التفاسير


* تفسير تفسير الجلالين/ المحلي و السيوطي (ت المحلي 864 هـ) مصنف و مدقق


{ قُل لاَّ أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعاً وَلاَ ضَرّاً إِلاَّ مَا شَآءَ ٱللَّهُ وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ ٱلْغَيْبَ لاَسْتَكْثَرْتُ مِنَ ٱلْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ ٱلسُّوۤءُ إِنْ أَنَاْ إِلاَّ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ }

{ قُل لآ أَمْلِكُ لِنَفْسِى نَفْعًا } أجلبه { وَلاَ ضَرّاً } أدفعه { إِلاَّ مَا شَآءَ ٱللَّهُ وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ ٱلْغَيْبَ } ما غاب عني { لاَسْتَكْثَرْتُ مِنَ ٱلْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِىَ ٱلسُّوءُ } من فقر وغيره لاحترازي عنه باجتناب المضارّ { إن } ما { أَنَا إِلاَّ نَذِيرٌ } بالنار للكافرين { وَبَشِيرٌ } بالجنة { لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ }.