{ وَهُمْ يَنْهَوْنَ } الناس { عَنْهُ } عن اتباع النبي صلى الله عليه وسلم { وَيَنئَوْنَ } يتباعدون { عَنْهُ } فلا يؤمنون به، وقيل: نزلت في (أبي طالب) وكان ينهى عن أذاه ولا يؤمن به { وَإِنْ } ما { يُهْلِكُونَ } بالنأي عنه { إِلاَّ أَنفُسَهُمْ } لأن ضرره عليهم { وَمَا يَشْعُرُونَ } بذلك.