{ إِن تَجْتَنِبُواْ كَبَآئِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ } وهي ما ورد عليها وعيد كالقتل والزنا والسرقة، وعن ابن عباس: هي إلى السبعمائة أقرب { نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَٰتِكُمْ } الصغائر بالطاعات { وَنُدْخِلْكُم مُّدْخَلاً } بضم الميم وفتحها أي إدخالاً أو موضعاً { كَرِيماً } هو الجنة.