الرئيسية - التفاسير


* تفسير تفسير الجلالين/ المحلي و السيوطي (ت المحلي 864 هـ) مصنف و مدقق


{ يَٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ءَامِنُواْ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِ وَٱلْكِتَٰبِ ٱلَّذِي نَزَّلَ عَلَىٰ رَسُولِهِ وَٱلْكِتَٰبِ ٱلَّذِيۤ أَنزَلَ مِن قَبْلُ وَمَن يَكْفُرْ بِٱللَّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَٱلْيَوْمِ ٱلآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلاَلاً بَعِيداً }

{ يَٱأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ءَامِنُواْ } داوموا على الإيمان { بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِ وَٱلْكِتَٰبِ ٱلَّذِى نَزَّلَ عَلَىٰ رَسُولِهِ } محمد صلى الله عليه وسلم وهو القرآن { وَٱلْكِتَٰبِ ٱلَّذِى أَنَزَلَ مِن قَبْلُ } على الرسل بمعنى (الكتب) وفي قراءة بالبناء للفاعل في الفعلين [نزّل أنزل] { وَمَن يَكْفُرْ بِٱللَّهِ وَمَلَٱئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَٱلْيَوْمِ ٱلأَخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَٰلاً بَعِيداً } عن الحدق.