الرئيسية - التفاسير


* تفسير تفسير الجلالين/ المحلي و السيوطي (ت المحلي 864 هـ) مصنف و مدقق


{ فَإِذَا قَضَيْتُمُ ٱلصَّلَٰوةَ فَٱذْكُرُواْ ٱللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَىٰ جُنُوبِكُمْ فَإِذَا ٱطْمَأْنَنتُمْ فَأَقِيمُواْ ٱلصَّلَٰوةَ إِنَّ ٱلصَّلَٰوةَ كَانَتْ عَلَى ٱلْمُؤْمِنِينَ كِتَٰباً مَّوْقُوتاً }

{ فَإِذَا قَضَيْتُمُ ٱلصَّلَوٰةَ } فرغتم منها { فَٱذْكُرُواْ ٱللَّهَ } بالتهليل والتسبيح { قِيَٰماً وَقُعُوداً وَعَلَىٰ جُنُوبِكُمْ } مضطجعين أي في كل حال { فَإِذَا ٱطْمَأْنَنتُمْ } أَمنتم { فَأَقِيمُواْ الصَّلَٰوةَ } أدُّوها بحقوقها { أَنَّٱلصَّلَوٰةَ كَانَتْ عَلَى ٱلْمُؤْمِنِينَ كِتَٰباً } مكتوباً أي مفروضاً { مَّوْقُوتاً } أي مقدّراً وقتها فلا تؤخر عنه. لما رجعوا من أحد فشكوا الجراحات: