الرئيسية - التفاسير


* تفسير تفسير الجلالين/ المحلي و السيوطي (ت المحلي 864 هـ) مصنف و مدقق


{ إِنَّ أَصْحَابَ ٱلْجَنَّةِ ٱليَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ }

{ إِنَّ أَصْحَٰبَ ٱلْجَنَّةِ ٱليَوْمَ فِى شُغُلٍ } بسكون الغين وضمها. عما فيه أهل النار مما يتلذذون به كافتضاض الأبكار، لا شغل يتعبون فيه، لأن الجنة لا نصب فيها { فَٰكِهُونَ } ناعمون خبر ثان لإن، والأول في شغل.