ونزل لما كُسِرَت رباعيته صلى الله عليه وسلم وشج وجهه يوم أحد وقال «كيف يفلح قوم خضبوا وجه نبيهم بالدم» { لَيْسَ لَكَ مِنَ ٱلأَمْرِ شَىْء } بل الأمر لله فاصبر { أَوْ } بمعنى إلى أن { يَتُوبَ عَلَيْهِمْ } بالإسلام { أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَٰلِمُونَ } بالكفر.