الرئيسية - التفاسير


* تفسير تفسير الجلالين/ المحلي و السيوطي (ت المحلي 864 هـ) مصنف و مدقق


{ لَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَّفْسَكَ أَلاَّ يَكُونُواْ مُؤْمِنِينَ }

{ لَعَلَّكَ } يا محمد { بَٰخِعٌ نَّفْسَكَ } قاتلها غمّاً من أجل { أَلاَّ يَكُونُواْ } أي أهل مكة { مُّؤْمِنِينَ } ولعل هنا للإِشفاق أي أشفق عليها بتخفيف هذا الغمّ.