الرئيسية - التفاسير


* تفسير تفسير الجلالين/ المحلي و السيوطي (ت المحلي 864 هـ) مصنف و مدقق


{ وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْراً }

{ وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْراً } في الحديث السابق عقب هذه الآية " يا موسى إني على علم من الله علمنيه لا تعلمه، وأنت على علم من الله علمكه الله لا أعلمه " وقوله «خبراً» مصدر بمعنى لم نحط: أي لم تخبر حقيقته.