الرئيسية - التفاسير


* تفسير تفسير الجلالين/ المحلي و السيوطي (ت المحلي 864 هـ) مصنف و مدقق


{ وَلَوْلاَ أَن ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلاً }

{ وَلَوْلاَ أَن ثَبَّتْنَٰكَ } على الحق بالعصمة { لَقَدْ كِدتَّ } قاربت { تَرْكَنُ } تميل { إِلَيْهِمْ شَيْئًا } ركوناً { قَلِيلاً } لشدّة احتيالهم وإلحاحهم، وهو صريح في أنه صلى الله عليه وسلم لم يركن ولا قارب.