الرئيسية - التفاسير


* تفسير تفسير الجلالين/ المحلي و السيوطي (ت المحلي 864 هـ) مصنف و مدقق


{ يَوْمَ يَكُونُ ٱلنَّاسُ كَٱلْفَرَاشِ ٱلْمَبْثُوثِ }

{ يَوْمَ } ناصبة دل عليه القارعة، أي تقرع { يَكُونُ ٱلنَّاسُ كَٱلْفَرَاشِ ٱلْمَبْثُوثِ } كغوغاء الجراد المنتشر يموج بعضهم في بعض للحيرة إلى أن يُدْعَوْا للحساب.