وهي تسع وتسعون آية بسم الله الرحمن الرحيم { الرَ تِلْكَ ءَايَـٰتُ ٱلْكِتَـٰبِ وَقُرْءانٍ مُّبِينٍ } الإِشارة إلى آيات السورة و { ٱلْكِتَـٰبِ } هو السورة، وكذا القرآن وتنكيره للتفخيم أي آيات الجامع لكونه كتاباً كاملاً وقُرآناً يبين الرشد من الغي بياناً غريباً.