الظن بمعنى اليقين، و { فِى ٱلأَرْضِ } و { هَرَباً } فيه وجهان الأول: أنهما حالان، أي لن نعجزه كائنين في الأرض أينما كنا فيها، ولن نعجزه هاربين منها إلى السماء والثاني: لن نعجزه في الأرض إن أراد بنا أمراً، ولن نعجزه هرباً إن طلبنا. النوع الثاني عشر: قوله تعالى: