أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد: { ثُمَّ ٱقْضُوۤاْ إِلَيَّ وَلاَ تُنظِرُونَ } [الآية: 71]. يقول: اقضوا إِليَّ ما فِي أَنفسكم. أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد: { وَتَكُونَ لَكُمَا ٱلْكِبْرِيَآءُ فِي ٱلأَرْضِ } [الآية: 78]: يعني الملك. أَنبا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد: { فَمَآ آمَنَ لِمُوسَىٰ إِلاَّ ذُرِّيَّةٌ مِّن قَوْمِهِ } [الآية: 83]. يعني: أَولاد الذين أُرسل إِليهم موسى، من طول الزمان ومات آباؤهم. أنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: { لاَ تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلْقَوْمِ ٱلظَّالِمِينَ } [الآية: 85]. يعني: لا تعذبنا بأَيدي قوم فرعون. فيقولون: لو كانوا على حق ما عذبوا بأيدينا ولا سلطنا عليهم، فيفتتنون بنا. ولا بعذاب من عندك.