أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، ثنا آدم، ثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد في قوله: { ثُمَّ قَبَضْنَاهُ } [الآية: 46]. يعني حوى الشمس إِياه. أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد في قوله: { وَجَعَلَ ٱلنَّهَارَ نُشُوراً } [الآية: 47]. قال: ينتشرون فيه. وعن مجاهد /53 و/ في قوله: { مَرَجَ ٱلْبَحْرَيْنِ } [الآية: 53]. قال: أَفاض أَحدهما في الآخر. أَنبا عبد الرحمن، ثنا إِبراهيم، نا آدم، ثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد قال: " البرزخ " [الآية: 53]: المحبس البر. أَنبا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، ثنا شيبان عن جابر عن مجاهد قال: " البرزخ " [الآية: 53]، أَنهما يلتقيان فلا يختلطان. أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد: { وَحِجْراً مَّحْجُوراً } [الآية: 53]. قال: يقول: لا يختلط المر بالعذب. أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، ثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد في قوله: { وَكَانَ ٱلْكَافِرُ عَلَىٰ رَبِّهِ ظَهِيراً } [الآية: 55]. قال: يعني معيناً. أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد في قوله: { جَعَلَ ٱلَّيلَ وَٱلنَّهَارَ خِلْفَةً } [الآية: 62]. قال: يعني أَسود وأَبيض. أَنبا عبد الرحمن، ثنا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد في قوله: { أَوْ أَرَادَ شُكُوراً } [الآية: 62]. يعني يشكر نعمة ربه عليه.