يريد بالهدى جميع ما آتاه في باب الدين من المعجزات والتوراة والشرائع { وَأَوْرَثَنَا } وتركنا على بني إسرائيل من بعده { ٱلْكِتَـٰبِ } أي التوراة { هُدًى وَذِكْرَىٰ } إرشاداً وتذكرة، وانتصابهما على المفعول له أو على الحال. وأولوا الألباب المؤمنون به العاملون بما فيه.