أَنبا عبد الرحمن، قال: ثنا إِبراهيم، قال: نا آدم قال: نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد: { إِلاَّ فِي تَبَابٍ } [الآية: 37]. يعني: في خسار وضلال. أَنبا عبد الرحمن، قال: ثنا إِبراهيم، قال: نا آدم قال: ثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد: { مَا لِيۤ أَدْعُوكُـمْ إِلَى ٱلنَّجَاةِ } [الآية: 41]. يعني الإِيمان بالله، عز وجل. أَنبا عبد الرحمن، قال: ثنا إِبراهيم، قال: نا آدم، قال: نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: { لاَ جَرَمَ أَنَّمَا تَدْعُونَنِيۤ إِلَيْهِ لَيْسَ لَهُ دَعْوَةٌ فِي ٱلدُّنْيَا وَلاَ فِي ٱلآخِرَةِ }. يعني: الوثن. يقول: ليس هو بشيء، ليس له دعوة في الدنيا ولا في الآخرة [الآية: 43]. أَنبا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال: نا آدم قال: نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد: { وَأَنَّ ٱلْمُسْرِفِينَ هُمْ أَصْحَابُ ٱلنَّارِ } [الآية: 43]. قال: يقول: أَن السفاكين الدماءَ، بغير حقهم، فهم أًصحاب النار.