القراءات: { فكهين } مقصوراً: يزيد { وأتبعناهم } من باب الأفعال: أبو عمرو { وذريتهم } على التوحيد مرفوعاً { ذرياتهم } على الجمع: أبو جعفر ونافع. وقرأ أبو عمرو على الجمع فيهما منصوباً. وقرأ { ذريتهم } ابن عامر وسهل ويعقوب على الجمع أيضاً ولكن برفع الأول. الباقون: على التوحيد فيهما الأول مرفوعاً والثاني منصوباً { ألتناهم } بكسر اللام ثلاثياً. ابن كثير { لؤلؤ } بتليين الهمزة الأولى: شجاع ويزيد وأبو بكر وحماد وحمزة في الوقف كما مر في الحج { أنه هو البر } بفتح الهمزة: أبو جعفر ونافع وعلي { أنا كنا ندعوه } { لأنه } { المسيطرون } بالسين: ابن كثير في رواية. وابن عامر والآخرون: بالصاد. وقرأ حمزة في رواية بإشمام الراء { يصعقون } مبنياً للمفعول: ابن عامر وعاصم { وإدبار النجوم } بالفتح: زيد عن يعقوب. الوقوف: { والطور } ه لا { مسطور } ه لا { منشور } ه لا { المعمور } ه لا { المرفوع } ه لا { المسجور } ه لا { لواقع } ه لا { من دافع } ه لا { موراً } ه لا { سيراً } ط { للمكذبين } ه لا { يلعبون } ه م { دعا } ط لأن التقدير يقال لهم هذه النار { تكذبون } ه { لا تبصرون } ه { تصبروا } ه لاختلاف الجملتين مع اتفاق المعنى { عليكم } ط { تعملون } ه { ونعيم } ه لا { آتاهم ربهم } ج لاحتمال العطف واتضاح وجه الحال أي وقد وقاهم { الجحيم } ه { تعملون } ه لا { مصفوفة } ج { عين } ه { شيء } ه { رهين } ه { يشتهون } ه { ولا تأثيم } ه { مكنون } ه { يتساءلون } ه { مشفقين } ه { السموم } ه ط لمن قرأ { إنه } بالكسر { الرحيم } ه { مجنون } ه لأن " أم " ابتداء استفهام وتوبيخ { المنون } ه { المتربصين } ه ط لما قلنا { طاغون } ه ج لاحتمال ابتداء الاستفهام والجواب بقوله بل { لا يؤمنون } ه ج للآية مع الفاء { صادقين } ه ط { الخالقون } ه ط { والأرض } ج لأن " بل " للإضراب مع العطف { لا يوقنون } ه { المسيطرون } ه ط { فيه } ج لتناهي الاستفهام مع فاء التعقيب { مبين } ه ط { البنون } ه ط { مثقلون } ه { يكتبون } ط { كيداً } ط { المكيدون } ه ط والضابط فيما تقدم أن كلما وصل " أم " فهو للجواب وما قطع فهو بمعنى ألف الاستفهام { غير الله } ط { يشركون } ه { مركوم } ه { يصعقون } ه لا لأن { يوم } بدل ما تقدمه { ينصرون } ه ط { لا يعلمون } ه { تقوم } ه لا { النجوم } ه. التفسير: لما ختم السورة المتقدمة بوقوع اليوم الموعود أقسم على ذلك بالطور وهو الجبل الذي مر ذكره مراراً في قصة موسى. والكتاب المسطور التوراة ظاهراً لأنه هو المناسب للطور. وقيل: اللوح المحفوظ. وقيل: صحيفة الأعمال. والرق الصحيفة أو الجلد الذي يكتب عليه. والمنشور خلاف المطوي كقوله