{ تبارك الذي بيده الملك وهو على كل شيء قدير الذي خلق الموت والحياة } [1-2] قال: قدرهما ومعناه قدر الحياة ثم الموت { ليبلوكم أيكم أحسن عملاً } أي: يختبركم بالأمر والنهي أيكم أحسن عملاً { وهو العزيز الغفور الذي خلق سبع سماوات طباقاً } [2-3] قال بعضها طبق لبعض { ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت } قال: يعني من فساد { فارجع البصر هل ترى من فطور } أي: من عيب.