القراءات: { ذروني } بفتح الياء: ابن كثير { إني أخاف } بفتح الياء: ابن كثير وأبو جعفر ونافع وأبو عمرو. أو بصيغة الترديد: عاصم وحمزة وعلي وخلف وسهل ويعقوب. الباقون: بواو العطف. { يظهر } بضم الياء وكسر الهاء من الإظهار الفساد بالنصب: أبو جعفر ونافع وأبو عمرو وسهل ويعقوب والمفضل وحفص. الآخرون: بفتحهما ورفع الفساد { عذت } مدغماً: أبو عمرو وحمزة وعلي وخلف ويزيد وإسماعيل وهشام { التنادي } بالياء في الحالين: ابن كثير ويعقوب وافق يزيد وورش وسهل وعباس في الوصل { قلب متكبر } بالتنوين فيهما على الوصف: أبو عمرو وقتيبة وابن ذكوان. الباقون: على الإضافة. { لعلي أبلغ الأسباب } بفتح الياء: أبو جعفر ونافع وابن كثير وأبو عمرو وابن عامر { فأطلع } بالنصب: حفص. { اتبعوني } بالياء في الحالين: سهل وابن كثير ويعقوب وافق أبو عمرو ويزيد والأصفهاني عن ورش وإسماعيل وأبو نشيط عن قالون في الوصل. { مالي } بفتح الياء: أبو عمرو وأبو جعفر ونافع { أمري إلى الله } بفتح الياء: أبو جعفر ونافع وأبو عمرو { تقوم } بتاء التأنيث: الرازي عن هشام { أدخلوا } من الإدخال: أبو جعفر ونافع ويعقوب وحمزة وعلي وخلف وحفص. وعلى هذه القراءة الخطاب للزبانية. وانتصب { آل } و { أشدّ } على أنهما مفعول بهما. وعلى القراءة الأخرى هو لآل فرعون، وانتصب { آل } على النداء لا على أنه مفعول به. الوقوف: { مبين } ه لا { كذاب } ه { نساءهم } ط { ضلال } ه { رّبه } ج لاحتمال اللام { مؤمن } قف قد قيل: بناء على أن الجار يتعلق بالفعل بعده والوصل أصح أنه كان من القبط، ولو فرض أنه لم يكن منهم فالجملة وصف له { من ربكم } ج لانتهاء الاستفهام إلى الابتداء بالشرط { كذبه } ج للعطف والشرط { بعدكم } ط { كذاب } ه { في الأرض } ز لابتداء الاستفهام والوجه الوصل لأن المقصود الوعظ به { جاءنا } ط { الرشاد } ه { الأحزاب } ه لا لأن ما بعده بدل { بعدهم } ط { للعباد } ه { التناد } ه ط لأجل البدل { مدبرين } ج لأن ما بعده يصلح حالاً واستئنافاً { من عاصم } ج لاحتمال كون ما بعده ابتداء إخبار من الله سبحانه وكونه من كلام المؤمن { من هاد } ه { جاءكم به } ط { رسولاً } ط { مرتاب } ه ج لاحتمال البدل فإن " من " في معنى الجمع أو الاستئناف أي هم الذين أو أعني أنهم { آمنوا } ط { جبار } ه { الأسباب } ه لا { كاذباً } ط { السبيل } ط { تباب } ه { الرشاد } ج لأن النداء يبدأ به مع أنه تكرار للأول { متاع } ز للفصل بين تنافي الدارين مع اتفاق الجملتين { القرار } ه { مثلها } ج لعطف جملتي الشرط { حساب } ه { النار } ه ج لانتهاء الاستفهام إلى الأخبار ولاحتمال ابتداء استفهام آخر { الغفار } ه { النار } ه { لكم } ط { إلى الله } ط { بالعباد } ه { العذاب } ه ج لاحتمال البدل والابتداء { وعشياً } ج لاحتمال ما بعده العطف والاستئناف { الساعة } قف لحق القول المحذوف أي يقال لهم أو للزبانية { لعذاب } ه { من النار } ه { العباد } ه { من العذاب } ه { بالبينات } ط { بلى } ط { فادعوا } ج لاحتمال أن ما بعده من قول الخزنة أو ابتداء إخبار من الله تعال { ضلال } ه.