{ خَيْرٌ مُّسْتَقَرّاً } جاء هنا التفضيل بين الجنة والنار، لأن هذا مستقرّ وهذا مستقرّ { وَأَحْسَنُ مَقِيلاً } هو مِفعل من النوم في القائلة وإن كانت الجنة لا نوم فيها، ولكن جاء على ما تتعارفه العرب من الاستراحة وقت القائلة في الأمكنة الباردة، وقيل: إن حساب الخلق يكمل في وقت ارتفاع النهار، فيقيل أهل الجنة في الجنة، وأهل النار في النار.