القراءات: { إني أعوذ } بفتح الياء: أبو جعفر ونافع وابن كثير وأبو عمرو. { ليهب لك } على الغيبة: أبو عمرو ويعقوب وورش والحلواني عن قالون وحمزة في الوقف. الآخرون { لأهب } على التكلم { نسياً } بفتح النون: حمزة وحفص. الباقون بكسرها. { من تحتها } بكسر الميم على أنه حرف جر وبجر التاء الثانية: أبو جعفر ونافع وسهل وحمزة وعلي وخلف وعاصم غير أبي بكر وحماد. الباقونه بفتحهما على أن " من " موصولة والظرف صلتها { تساقط } بحذف تاء التفاعل: علي وحمزة والخزاز عن هبيرة. { تساقط } من المفاعلة: حفص غير الخزاز { يساقط } بياء الغيبة، وعلى أن الضمير للجذع وبإدغام التاء في السين: سهل ويعقوب ونصير وحماد. الباقون مثله ولكن بتاء التأنيث على أن الضمير للنخلة { آتاني الكتاب } ممالة مفتوحة الياء: عليّ. وقرأ حمزة مرسلة الياء مفخمة في الوصل ممالة في الوقف. { وأوصاني } بالإمالة: علي { قول الحق } بالنصب: ابن عامر وعاصم ويعقوب. { وإن الله } بكسر الهمزة: عاصم وحمزة وعلي وخلف وابن عامر وروح والمعدل عن زيد. الوقوف: { مريم } لا ليصير " إذ " ظرفاً لأذكر { شرقياً } لا للعطف { زكياً } ه { بغياً } ه { كذلك } ط لما مر { هين } ج لجواز كون الواو مقحمة أو معلقة بمحذوف كما يجيء { منا } ج لاختلاف الجملتين { مقضياً } ه { قصياً } ه { النخلة } ج لترتب الماضي من غير عاطف والأولى أن يكون استئنافاً { منسياً } ه { سرياً } ه { جنياً } ه ز { عيناً } ه ج للشرط مع الفاء { أحداً } لا لأن ما بعده جواب الشرط { نسياً } ه ج للعطف مع الآية { تحمله } ط { فرياً } ه { بغياً } ه ج { إليه } ج { صبياً } ه { عبد الله } ط لأن الجملة لا تقع صفة للمعرفة. ويمكن أن يجعل معنى التحقيق في " إن " عاملاً فيكون حالاً فلا يوقف { أينما كنت } ص لطول الكلام { حياً } ص ه لذلك والوصل أولى لأن قوله { وبراً } معطوف على قوله { مباركاً }. { بوالدتي } ج لتبدل الكلام من الإثبات إلى النفي { شقياً } ، { حياً } ه، { عيسى ابن مريم } ج على القراءتين لاحتمال أن يراد أقول قول الحق وأن يجعل حالاً، وأما في قراءة الرفع فإما أن يكون بدلاً من عيسى أو يكون التقدير هو قول الحق { يمترون } ه، { من ولد } ه استعجالاً للتنزيه { سبحانه } ط { فيكون } ه ط لمن قرأ { وأن } بالكسر { فاعبدوه } ط { مستقيم } ، ه { من بينهم } ج لأن ما بعده مبتدأ مع الفاء { عظيم } ه { وأبصر } لا لأن ما بعده ظرف للتعجب { مبين } ه وسمعت عن مشايخي رحمهم الله أن الوقف على قوله { قضى الأمر } لازم لا أقل من المطلوب لأن ما بعده جملة مستأنفة ولو وصل لأوهم أن يكون حالاً من القضاء وليس كذلك { لا يؤمنون } ، ه { يرجعون } ه.