هم { ٱلَّذِينَ إِذَا أَصَٰبَتْهُم مُّصِيبَةٌ } بلاء { قَالُواْ إِنَّا لِلَّهِ } ملكاً وعبيداً يفعل بنا ما يشاء { وَإِنَّا إِلَيْهِ رٰجِعُونَ } في الآخرة فيجازينا وفي الحديث " من استرجع عند المصيبة آجره الله فيها وأخلف الله عليه خيراً " وفيه: أن مصباح النبي صلى الله عليه وسلم طَفِىءَ فاسترجع فقالت عائشة إنما هذا مصباح فقال " كل ما ساء المؤمن فهو مصيبة " رواه أبو داود في مراسيله.