القراءات: { تذكرون } بتخفيف الذال حيث كان: حمزة وعلي وخلف وعاصم غير أبي بكر وحماد فحذفوا إحدى التاءين. الباقون: بالتشديد لأجل إدغام تاء التفعل في الذال { وأن هذا } بسكون النون. ابن عامر ويعقوب { وإن هذا } بكسر الهمزة وتشديد النون: حمزة وعلي وخلف، الباقون: { وأن } بالفتح والتشديد { صراطي } بفتح الياء: ابن عامر والأعشى والبرجمي { فتفرق } بتشديد التاء: البزي وابن فليح { أن يأتيهم } بالياء التحتانية وكذلك في النحل: علي وحمزة وخلف. الباقون: بالتاء الفوقانية. { فارقوا } وكذلك في الروم: حمزة وعلي الباقون { فرقوا } بالتشديد { عشر } بالتنوين { أمثالها } بالرفع: يعقوب. الباقون بالإضافة { ربي إلي } بفتح ياء المتكلم: أبو عمرو وأبو جعفر ونافع، { قيماً } بكسر القاف وفتح الياء: ابن عامر وحمزة وعلي وخلف وعاصم غير المفضل. الباقون: بالعكس مع تشديد الباء. { محياي } بالسكون { مماتي } بالفتح: أبو جعفر ونافع. الباقون: بالعكس. { وأنا أوّل } بالمد: نافع وأبو جعفر. الوقوف: { شيئاً } ط للحذف أي وأحسنوا بالوالدين { إحساناً } ج لابتداء النهي مع احتمال العطف أي وأن لا تقتلوا، { من إملاق } ط. { وإياهم } ج للعطف مع العارض. { وما بطن } ط للفصل بين الحكمين المعظمين مع اتفاق الجملتين { بالحق } ط لانتهاء بيان الأحكام إلى توكيد الإيصاء للأحكام { تعقلون } ه { أشده } ج للفصل بين الحكمين { بالقسط } ط لاحتمال ما بعده الحال أو الاستئناف { ذا قربى } ج لتناهي جواب " إذا " وتقدّم مفعول { أوفوا } { تذكرون } ه لمن قرأ { وإن هذا } بالكسر. { فاتبعوه } ج للفصل بين النقيضين معنى مع الاتفاق نظماً. { عن سبيله } ط { تتقون } ه { يؤمنون } ه { ترحمون } ه لا لأن التقدير فاتبعوه لئلا تقولوا { من قبلنا } ص. { لغافلين } ه لا للعطف { أهدى منهم } ج للفاء مع أن " قد " لتوكيد الابتداء. { ورحمة } ج للاستفهام مع الفاء { وصدف عنها } ط { يصدفون } ه { بعض آيات ربك } ط { خيراً } ط { منتظرون } ه { في شيء } ط { يفعلون } ه { أمثالها } ج لابتداء شرط آخر مع العطف { لا يظلمون } ه { مستقيم } ج لاحتمال أن { دينا } نصب على البدل من محل { إلى صراط } أو على الإغراء أي الزموا. { حنيفاً } ج لابتداء النفي مع اتحاد المعنى { المشركين } ه { العالمين } ه لا. { لا شريك له } ج { المسلمين } ه { كل شيء } ط لانتهاء الاستفهام إلى الإخبار { إلا عليها } ج لتفصيل الأمرين على التهويل مع اتفاق الجملتين { أخرى } ج لأنّ " ثم " لترتيب الإخبار مع اتحاد المقصود { تختلفون } ه { آتاكم } ط { العقاب } ز للتفصيل بين تحذير وتبشير والوصل للعطف أوضح { رحيم } ه. التفسير: لما بين فساد ما يقوله الكفار في باب التحليل والتحريم أتبعه البيان الشافي في الباب فقال: { قل تعالوا } وهو من الخاص الذي صار عاماً لأن أصله أن يقوله من كان في مكان عالٍ لمن هو أسفل منه.