* تفسير تفسير الجلالين/ المحلي و السيوطي (ت المحلي 864 هـ) مصنف و مدقق
{ يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ إِذَا نَٰجَيْتُمُ ٱلرَّسُولَ } أردتم مناجاته { فَقَدِّمُواْ بَيْنَ يَدَىْ نَجْوٰكُمْ } قبلها { صَدَقَةً ذَلِكَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَأَطْهَرُ } لذنوبكم { فَإِن لَّمْ تَجِدُواْ } مَا تتصدَّقون به { فَإِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٌ } لمناجاتكم { رَّحِيمٌ } بكم، يعني فلا عليكم في المناجاة من غير صدقة، ثم نسخ ذلك بقوله: