{ مَا كَانَ لِلنَّبِىِّ } " لما زار الرسول صلى الله عليه وسلم قبر أمه، وقال: " استأذنت ربي في زيارتها فأذن لي واستأذنته في الدعاء لها فلم يأذن لي " " فنزلت، أو " نزلت في أبي طالب لما قال الرسول صلى الله عليه وسلم: " لأستغفرن لك ما لم أُنْهَ عنك " " أو سمع علي ـ رضي الله تعالى عنه ـ رجلاً يستغفر لأبويه فقال: أتستغفر لهما وهما مشركان فقال أو لم يستغفر إبراهيم لأبويه فذكره علي ـ رضي الله تعالى عنه ـ للرسول صلى الله عليه وسلم فنزلت.