* تفسير أيسر التفاسير/ د. أسعد حومد (ت 2011م) مصنف و مدقق
(11) - وَإِذَا جُمِعَ الرُّسُلُ لِمِيقَاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ، هُوَ يَوْمُ القِيَامَةِ، لِلْفَصْلِ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ خُصُومِهِمْ، وَلِلشَّهَادَةِ عَلَى أَقَوْامَهِمْ، وَمَا أَجَابُوهُمْ بِهِ فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا.
أُقِّتَتْ - جُعِلَ لَهُمْ مِيقَاتٌ.