{ إِنَّ فِي ذٰلِكَ } أي: فيما قُصَّ في هذه السورة، أو في أخذ الظالمين { لآيَةً } أي لعبرة { لِّمَنْ خَافَ عَذَابَ ٱلآخِرَةِ } فيعتبر بها عن موجباته { ذٰلِكَ يَوْمٌ مَّجْمُوعٌ لَّهُ ٱلنَّاسُ وَذَٰلِكَ يَوْمٌ مَّشْهُودٌ } أي: يشهده الأولون والآخرون، وأهل السماء والأرض.